أقول لأحداث النوائب إذ عدت

أقولُ لأحداثِ النوائب إذ عدتْ

عليَّ وأبدتْ حدَّ أنيابِها العُصْلِ

إليك فإني لا أُبالي بضيقةٍ

يفرِّجُها رأيُ الأجلِّ أبي الفضلِ

تعودتُ منهُ أنْ أُلِمَّ ببابِه

شريداً وأغدو منه مجتمعَ الشملِ