أما الخطير فجبة وعمامة

أمَّا الخطيرُ فجُبَّةٌ وعِمَامَةٌ

ومنازلٌ مرفوعةُ الآساسِ

وإِذا رجعتَ إِلى الكرامِ فطاعِمٌ

ما بينَ أهلِ المكرُماتِ وكاسي

وله لدَيَّ صنائِعٌ مشكورةٌ

أبداً أصيحُ بذكرِها في الناسِ

لم يرضَ لي ذُلَّ المطامعِ فانثنَى

نحوي يُطارِدُنِي بعزِّ الياسِ

بارتْ عليَّ بضائِعي فكأنَّنِي

مستبضِعٌ طِيباً إِلى كَنَّاسِ