أما الشبيبة والنعيم فإنني

أمّا الشبيبةُ والنعيمُ فإنَّني

لم أَدْرِ أيُّهما ألذُّ وأنضَرُ

حتَّى انقضَى عَصْرُ الشَّبابِ فبانَ لي

أنّ الشباب هو النعيمُ الأكبرُ

لا تُخْدَعَنْ عنه فبائعُ ساعةٍ

منهُ بدنيانا جميعاً يخسرُ