تفرد الله بالتقدير ما اشتركت

تفرَّدَ اللّهُ بالتقدير ما اشتركتْ

فيه نجومٌ ولا شمسٌ ولا قمرُ

فكِلْ إِلى اللّه ما أعياكَ مطلَبُهُ

فسوفَ يأتي بما لا تأمُلُ القَدَرُ

فالخيرُ والشرُّ منه جاريانِ على

ما شاء لا حيلةٌ تُغْنِي ولا حَذَرُ