رمادنا في قبة مرفوعة

رمادنا في قبة مرفوعة

سحر العيون برمزه المقلوبِ

رفع النفوس إلى الهواء وعادت ال

أجساد بين بلىً وبين رسوب

أما الرسوب فغير منتفع به

والمنتهى فنهاية المطلوبِ

فاصعد إلى الفلك المحيط فعنده

فَكُّ الأسير وفرجةُ المكروبِ