كان الشباب هو السرور فرمته

كان الشبابُ هو السرورَ فرمتُهُ

إذ فاتَ في الدنيا فعزَّ المطلبُ

طَرَبُ الشبابِ هو المؤثّرُ لا الغِنَى

والكأسُ والوترُ الفصيحُ المُعْجِبُ

أو لا فهذِي كلُّها موجودةٌ

إلا الشبابَ فما لنا لا نطرَبُ