أقول لعبد الله وهنا ودوننا

أَقولُ لِعَبدِ اللَه وَهناً وَدونُنا

مُناخُ المَطايا مِن مِنَىً فالمحصَّبُ

لَكَ الخَيرُ عَلِّلنا بَها عَلَّ ساعَةً

تمرُّ وَسَهوانٌ مِنَ الليلِ يَذهَبُ

فَقامَ فأدنى من وِسادي وسادَهُ

طَوِي البَطنِ ممشوقُ الذراعين شرحَبُ

بَعيدٌ مِنَ الشَّيء القَليلِ اِحتِفاظُهُ

عَلَيكَ وَمَنزورُ الرِضا حينَ يَغضَبُ

هُوَ الظَفِرُ المَيمونُ إن راح أو غدا

بهِ الرَكبُ والتَلعابَةُ المُتَحَبَّبُ