عللاني إنما الدنيا علل

عَلِّلاني إنَّما الدُنيا عَلَل

وَدَعاني من عتابٍ وعَذَل

إدرءآ باللهوِ يوماً صالحا

واسقياني عَلَلاً بعد نَهَل

وانشُلا ما اغبرَّ من قدريكُما

واصبحاني أَبعَدَ اللَه الحَجَل

أصحَب الصاحبَ ما صاحبني

وأكفُّ اللومَ عنه والعذل

وإذا أتلَفَ شيئاً لم أقل

أبداً يا صاحِ ما كانَ فَعَل