ولما رأت أن حال بيني وبينها

وَلمّا رأَت أَن حالَ بَيني وَبَينَها

عداةٌ وأوباشٌ مِنَ الحَيِّ حُضَّرُ

ثَنَت عُنُقاً لَم تَثنِها جَيدَ ريَّةٌ

عَضادٌ ولا مكنوزَةُ اللَحمِ ضُمزَرُ