ألا إنما الإنسان غمد لقلبه

أَلا إِنَّما الإِنسانُ غِمدٌ لِقَلبِهِ

وَلا خَيرَ في غِمدٍ إِذا لَم يَكُن نَصلُ

وَإِن تَجمَعِ الآفاتِ فَالبُخلُ شَرُّها

وَشَرُّ مِنَ البُخلِ المَواعيدُ وَالمَطلُ