أغار عليك من نظري وإني

أَغارُ عَلَيْكَ مِنْ نَظَري وَإِنِّي

لأَخْشى ناظِرَيْكَ عَلَيْكَ مِنْكا

لَقَدْ نَطَقَتْ مَحاسِنُهُ بِعُذري

فَأَخْرَسَ عَاذِلي بِالعَذْلِ عَنْكا

أَمُوتُ مِنَ الصَّبابَةِ ثُمَّ أَحْيَا

كَذاكَ الحُبُّ أَضْحَكَنِي وَأَبْكى