أكثرت لومي بغير تنفيس

أَكْثَرْتَ لَوْمِي بِغَيْرِ تَنْفيسِ

مَا أَنْتَ إِلا رَسُولُ إِبْلِيسِ

جَفني مِنَ الدَّمعِ موسِرٌ ومِن السَّل

وَةِ قَلبي مِنَ المَفاليسِ

مَنْ لامَني في الحَبيبِ كانَ كَمَنْ

يَضْرِبُ في مَسْجِدٍ بِناقُوسِ