شوقي إليك مجاوز وصفي

شَوْقي إِلَيْكَ مُجاوِزٌ وَصْفِي

وَظُهورُ وَجْدِي فَوْقَ ما أُخْفِي

يا لَيْتَ جِسْمي كُلَّهُ حَدَقٌ

حتَّى تَراكَ وَلَيْتَها تكْفي

مَا دارَ ذِكْرٌ مِنْكَ في خَلَدي

إِلا طَرَفْتُ بِدمْعَتي طَرْفي