قد كان يقنع بالمنى من حبه

قَدْ كانَ يَقْنَعُ بِالمُنى مِنْ حُبِّهِ

فَزَها عَلَيْهِ فَماتَ صَبْرُ قُنوعِهِ

فَكأَنَّما أَلْفاظُهُ يَوْمَ النَّوى

مِنْ رِقَّةِ الشَّكْوى دُمُوعُ دُموعِهِ