كأنما النوم حين يطرقني

كأَنَّما النَّومُ حينَ يَطْرُقُني

يُريدُ وَصْلي والعَيْنُ تَهْجُرُهُ

صَديقُ صِدْقٍ أَطالَ غُرْبَتَهُ

أَعْرِفُهُ تارةً وأُنْكِرُهُ