لقد برح البين المبرح والحب

لقد بَرَّحَ البَيْنُ المُبَرِّحُ والحبُّ

بقلبي وهل يبقى عَلَى لوعةٍ قلبُ

تعزَّزْتُ مغْتَرّاً بِما البينُ صانعٌ

ولَم أَدرِ أَنَّ البينَ مركبُهُ صَعْبُ

تسالَمَتِ الأَحزانُ في حَتْفِ مُهجتي

وبين جفوني والكَرى أَبداً حَرْبُ