لي هوى فيك مصون

لِي هَوىً فِيكَ مَصُونُ

لَيْسَ لِي فيهِ مُعِينُ

يَا حَبِيباً خَانَ عَهْدي

أَنا مِمَّنْ لا يَخُونُ

عُدْ إِلى تَجْدِيدِ وَصْلِي

قَالَ خُذْ فِيما يَكُونُ

وَصْلِيَ اليَوْمَ ظُنُونٌ

لَكَ وَالهَجْرُ يَقِينُ