من سره العيد فلا سرني

مَنْ سَرَّهُ العِيدُ فَلا سَرَّني

بَلْ زَادَ فِي شَوْقي وَأَحْزَاني

لِأَنَّهُ ذَكَّرَني مَا مَضى

مِنْ عَهْدِ أَحْبَابي وَإِخْوَانِي