والهوى لا خفت عاذلتي

والهَوى لا خِفْتُ عاذِلَتي

في هَوى مَنْ جَلَّ عن صِفَتي

مَنْ لَحَاني عَنْ هَوَاهُ فَفي

وَجْهِهِ الفتَّانِ مَعْذِرَتي

بِأَبي مَنْ قَدْ خَسِرْتُ بِهِ

حَظَّ دُنْيائِي وآخِرَتِي

إِنْ جَرى قَتْلي عَلَى يَدِهِ

فهوَ في حِلٍّ وفي سَعَةِ