وشمس ليل طرقتها فبدا

وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا

منها صُدودٌ ما كنْتُ أَحْسبُهُ

تقولُ مَنْ ذا فَلَسْتُ أَعرِفُهُ

يأْلفُهُ القَلْبُ حَيْثُ أَطلبُهُ