ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

وَلَحْظٍ يَكَادُ الْحُسْنُ يَعْبُدُ حُسْنَهُ

إِذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيونِ المَضَاجِعُ

تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ

فَأَجْفانُهُ مُسْتَيْقِظَاتٌ هَوَاجِعُ