ولقد ذكرتك والنجوم كأنها

وَلَقدْ ذَكَرْتُكِ وَالنُّجُومُ كَأَنَّها

دُرٌّ عَلى أَرْضٍ مِنَ الفَيْرُوزَجِ

يَلْمَعْنَ مِنْ خَلَلِ السَّحابِ كأَنَّها

شَرَرٌ تَطايَرُ عَنْ يَبيسِ العَرْفَجِ

وَالأُفْقُ أَحْلَكُ مِنْ خَواطِرِ كَاسِبٍ

بِالشعر يَسْتَجْدي اللِّئامَ وَيَرْتَجِي