وليل كلون السخط أقمر بالرضا

وَلَيْلٍ كَلَوْنِ السُّخْطِ أَقْمَرَ بِالرِّضا

فَهَجْرُكَ مَقْرُونٌ بِهِ مِثْلُ وَصْلِكا

كَأَنَّ بَياضَ الفَجْرِ في ظُلْمَةِ الدُّجى

بَياضُ اعْتِذاري في تَلَوُّنِ عَذْلِكا