وما أبقى الهوى والشوق مني

وَمَا أَبْقَى الهَوى وَالشَّوْقُ مِنِّي

سِوى رُوحٍ ترَدّدُ في خيَالِ

خَفِيتُ عَنِ النَّوائِبِ أَنْ تَراني

كأنَّ الرُّوحَ مِنِّي في مُحَالِ