يا سيدي كم ذا البعاد

يَا سَيِّدِي كَمْ ذا البِعَا

دُ أَمَا لَهُ يَوْماً دُنُوُّ

أَغْرَيْتَ قَلْبي بِالغَرا

مِ فَما لَهُ مِنْهُ سُلُوُّ

أَهْبَطْتَ قَلْبِي بَعْدَ ما

أَعْلى مَرَاتِبَهُ العُلُوُّ

فَرَأى صَدِيقي شَيْنَهُ

وَرَأى مَسَرَّتَهُ العَدُوُّ