يا من أدل يبسط العذر من جارا

يا من أدل يبسط العذر من جارا

ومد سبقاً إلى العلياء من جارى

رتب على الباب إنساناً له أدب

وعشرة يلتقي بالبشر من زارا

ومجلباً خالياً باسم الجلوس ولا

يرى علينا إذا جئناه إنكارا

فلي ثلاثة أيام أعود على الدهليز

أبسط عند الناس أعذارا

وللدهاليز أرباب الظلامة لا

أهل الكرامة إجلالاً وإقدارا

واستخبر ابن عريف والرشيد تجد

لديهما نبأ مني وإخبارا