أظن الكليب خانني أو ظلمته

أَظُنُّ الكُلَيبَ خانَني أَو ظَلَمتُهُ

بِبُرقَةِ حِلّيتٍ وَما كانَ خائِنا

وَأَعذِرُهُ أَنّي خَرُقتُ وَإِنَّما

لَقيتُ أَخا خِباً وَصودِفتُ بادِنا