وأنت لسوداء المعاصم جعدة

وَأَنتَ لِسَوداءِ المَعاصِمِ جَعدَةٍ

وَأَقعَسَ مِن نَسلِ الإِماءِ العَوارِك

تَبيعٍ لِقَومٍ لَم يَكُن مِن صَميمِهِم

وَلَكِنَّهُ مِن نَسلِ آخَرَ هالِك

أَبوكَ أَبو سَوءٍ وَخالُكَ مِثلُهُ

وَهَل تُشبِهَن إِلّا أَباكَ وَخالَك