شكوت ذهاب طارقتي إليها

شَكَوتُ ذَهابَ طارِقَتي إِلَيها

وَطارِقَتي بِأَنافِ الدُروبِ

فَصَدَّقَ ما أَقولُ بِحَبحَبِيٍّ

كَفَرخِ الصَعوِ في العامِ الجَديبِ

تَلَسَّنَ اَهلُهُ رُبعاً عَلَيها

رِماثاً تَحتَ مِقلاةٍ نَيوبِ

لَعَمرُكَ ما أَعانَ أَبو حَكيمِ

بِقاضِيَةٍ وَلا بِكرٍ نَجيبِ