لما دعتني للسيادة منقر

لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَر

لَدى مَوطِنٍ أَضحى لَهُ النَجمُ بادِيا

شَدَدتُ لَها أَزري وَقَد كُنتُ قَبلَها

أَشَدُّ لِأَحناءِ الأُمورِ إِزاريا

وَنَحنُ حَفَزنا الحَوفَزانِ بِطَعنَةٍ

سَقَتهُ نَجيعاً مِن دَمِ الجَوفِ آنيا