ما فوق ما نالت يداي به

ما فوقَ ما نالت يدايَ به

قَتلُ الملوكِ وسادَةِ الفُرسانِ

أَسمو إليهم كالهِزَبرِ سماحةً

بالنفسِ منكَ لموقفِ الأَقرانِ

ما رامَهُ أحدٌ سواك لأَنهم

خافوا الرَّدى بحقائق المَيدانِ

ولقد فَجَعتُ الفرسَ غيرَ مُذَمَّمٍ

لمَّا طَغَوا بعنيدهم بُورانِ