ألا أبلغ النعمان عني رسالةً

أَلا أَبلِغِ النُعمانَ عَنّي رِسالَةً

فَمَجدُكَ حَولِيٌّ وَلُؤمُكَ قارِحُ

مَتى تَلقَني في تَغلِبَ اِبنَةِ وائِلٍ

وَأَشياعِها تَرقى إِلَيكَ المَسالِحُ