فإما تريني واحدا باد أهله

فَإِمّا تَرَيني واحِداً بادَ أَهلُهُ

تَوارَثُهُ مِل أَقرَبينَ الأَباعِدُ

فَإِنَّ تَميماً قَبلَ أَن يَلدَ الحَصى

أَقامَ زَماناً وَهوَ في الناسِ واحِدُ