أتاني عن مروان بالغيب أنه

أَتانِيَ عَن مَروانَ بِالغَيبِ أَنَّهُ

مُقيدٌ دَمي أَو قاطِعٌ مِن لِسانِيا

وَإِنَّكَ إِن تَسبِقَ إِلَيَّ بِفِعلَةٍ

تَسوءُ الصَديقَ أَو تَسُرُّ الأَعادِيا

تَجِد بَطَلاً شاكي السِلاحِ مُجَرِّباً

تَفادى أُسودُ الغابِ مِنهُ تَفادِيا