ألا من لنفس لا تموت فينقضي

أَلا مَن لِنَفسٍ لا تَموتُ فَيَنقَضي ال

عَناءُ وَلا تَحيا حَياةً لَها طَعمُ

أَأَترُكُ إِتيانَ الحَبيبِ تَأَتُّماً

أَلا إِنَّ هِجرانَ الحَبيبِ هُوَ الإِثمُ

فَذِق هَجرَها قَد كُنتَ تَزعَمُ أَنَّهُ

رَشادٌ أَلا يا رُبَّما كُذِّبَ الزَعمُ