ولما نزلنا بالمشقر والصفا

وَلَمّا نَزَلنا بِالمُشَقَّرِ وَالصَفا

وَساقَ الأَعاريبُ الرِكابَ فَأَبعَدوا

نَزَلنا فَغَوَّرنا مِياهَ مُحَلِّمٍ

لَعَلَّ بَقايا جَيئَةِ القَومِ تَنفَدُ

فَلَمّا رَأَينا القَومَ لا ماءَ عِندَهُمُ

وَلا صِنعَ إِلّا المَشرَفِيُّ المُهَنَّدُ