أما لسويد لا تشير ومالك

أما لِسَويدٍ لا تُشير ومالك

وأحنف ما بعد الثلاثة يذْهَبُ

ولو شهد الصهر المهلب أجمعوا

عليه جموعاً ثم لو يَتَهيّبوا

وكان الذي يثني الحُسام بإسمه

وأوّلهم بعد المهلب مطلبُ

فإن رجع الله المهلب لم نَخَفَ

عَدُوّاً له في الحرب نابٌ ومَخلَبُ