إليها

دَعيني فَقَد أَيقَظتِ بي كامِنَ الأَسى وَهِجتِ جِراحَ الحُبِّ في قَلبيَ الدامي غَدَرتِ وَجِئتِ الآنَ تَستَغفِرينَني