شعري

وَدَّ شِعْرِي لَوْ صَارَ سَيْفًا يُحَامِي عَنْ حِمَى قَوْمِي عَنْ حِمَى الإِيمَانِ وَدَّ شِعْرِي لَوْ صَارَ مِنْهُ بُحُورٌ

عمري لحظة

سَنَتِي كَيَوْمٍ بَلْ لَعَشْرِي سَاعَةٌ مَرَّ الزَّمَانُ عَلَيَّ كَالأَحْلامِ حُزْنٌ وَآلامٌ وَفَرْحٌ هَزَّنِي

رسول الهدى

اللَّيْلُ دَاجٍ وَالنَّهَارُ ظَلَامُ وَالظُّلْمُ عَاتٍ وَالْحَيَاةُ حِمَامُ وَالْكُفْرُ يَغْشَى الْكَوْنَ حَتَّى بَدْرُهُ

أمي

إِذَا نَادَيْتُ يَا أُمِّي يُغَنِّي قَلْبُهَا بِاسْمِي وَتُرْسِلُ شَوْقَهَا يَسْرِي

متى عز أمتي

وُلِدْتُ بِلَيْلٍ مَا أَتَاهُ نَهَارُ وَعِشْتُ حَيَاتِي وَالدُّمُوعُ بِحَارُ وَمَا مَرَّ يَوْمٌ وَالْمَآسِي كَلِيلَةٌ