مكاشفات أخيرة في مهب الليل
أَطْفِئْ سُؤالَكَ ؛ موجُ الليلِ مُعْتَكِرُ والفجرُ مرتَهَنٌ ، والوقتُ مُحْتَكَرُ! والريحُ تشكو،يطير الشَّجْوُ أَغْرِبَةً
الناشر
8 قصيدة
عيون الشعر
عيونُ الشِّعْر تصحو في المرايا فتورقُ فضةُ الأملِ الكسَيحِ عيونُ الشِّعْر تَقرأ كَفَّ وقتي
جبر ومئة عام من المطر
في داعِجاتِ اللَّياليْ اسْتَرْوَحَ العُمُرُ وَجْهَ المَعانيْ فَغَامَ السَّمْعُ والبَصَرُ يَرُبُّنِيْ في ابْتِداءاتِ الرُّؤى وَجَلٌ
صوت القادم من سواد الأسئلة
ساهرٌ والليل في جفنيه نامْ وتنامى في صدى الصمت الكلامْ يستعيد الريح أشواقا مشتْ
أميرة الماء
مَوْجٌ على مَوْجِ الهَوَى يَتَكَسَّرُ ومدًى يسافرُ في مَدَاهُ ويُبْحِرُ! والبحرُ أيّامي ، تُخِبُّ خيولُها ،
يومية فارس
أَغْمَدَ السَّيفَ، مرهقَ الإِنسلالِ وثَنَى شهوةَ الحصانِ الخَيالي وتَمَشَّى في شَكِّه الوقتُ رَهْوًا