ناديته وظلام الليل معتكر
ناديته وظلام الليل معتكر تحت الرواق دفينا في الرياحينِ فقلت قم قال رجلي لا تطاوعني
الناشر
166 قصيدة
وضمنتها كعقاب الظلام
وضمّنتُها كعُقاب الظلامِ جَوْنةَ فُلْك بها تَرْفُلُ فلا حت بدجلةَ مُرْقَدةً
كأنني عانقت ريحانة
كأنني عانقتُ ريحانةً تنفَّسَتْ في ليلها الباردِ فلو ترانا في قميص الدّجى
تمارضت كي أشجى وما بك علة
تمارضت كي أشجى وما بك علة تريدين قتلي قد رضيت بذلكِ وقولك للعوّاد كيف ترونه
طال على البصرة إشفاقي
طال على البصرة إشفاقي وبتُّ من خوفٍ على ساقِ لا تأمن الخسف على بلدةٍ
زعمت عاذلتي أني لما
زَعَمَتْ عاذلتي أني لما حَفِظَ البخل من المال مضيعُ كلَّفتني عذرة الباخل إذ