لو كان يعطى المنى الأعمام في ابن أخ
لو كان يُعْطى المُنى الأعمام في ابن أخ أصبحت في جوف قرقورٍ إلى الصينِ قد كان همّاً طويلاً لا يقام له
الناشر
166 قصيدة
لم أنله فنلته بالأماني
لم أنله فنلته بالأماني في منامي سرَّا من الهجرانِ واصلَ الحلم بيننا بعد هجر
أطاع الفريضة والسنة
أطاع الفريضة والسُّنَّة فتاه على الأنس والجِنَّهْ كأنَّ لنا النار من دونه
أفنى بحد السيف آجال العدا
أفنى بحدِّ السيف آجال العدا وسيوفه وعوالي المرانِ والضرب يفعل بالحسام وحدّه
يابن الخلائف وابن كل مبارك
يابن الخلائف وابنَ كل مباركٍ رأس الدعائم سابق الأغصانِ إنّ العلوج على ابن عمك أصفقوا
القلب بعدك لم يسكن إلى سكن
القلبُ بعدكِ لم يسكنْ إلى سكنِ والعينُ مذ غِبْتِ لم تنظر إلى حَسَنِ كأنّما الروحُ لّما غِبْتُمُ بَعُدَتْ
هي النفس تجزي الود بالود أهله
هي النفس تجزي الودّ بالودِّ أهله وإن سِمتها الهجران فالهجر دينها إذا ما قرينٌ بَتَّ منها حباله