كأن الثريا وقد جمعت
كأنَّ الثريّا وقد جمّعت كواكبَها والضيا مُقْبِلُ فِراخُ قِطاط ترومُ الفِرا
الناشر
343 قصيدة
عهدي بأيامي على النيربين
عهدي بأيامي على النيْرَبيْنْ تندى وعيشي في ألذّ اقتبالْ يا طيبَ ما غنّت على الواديْين
هلال لاح أم شبل تبدي
هِلال لاحَ أم شِبْلٌ تبدّي أم النَّجْلُ الذي وافى مجدا كريمُ مُسْتفادٌ من كريمٍ
مولاي عذرا والمكارم جمة
مولايَ عُذْراً والمكارم جمةٌ والفضْلُ فَضْلٌ ما عليه مزيدُ والقلبُ عندكم رهينٌ ماله
للفيجة الغناء عين لم تزل
للفيجة الغناء عين لم تزل فيها تطاردنا المنى ونطارد لا نرعوي فيها لقول مفند
عشقتني يا فاتني بالغنا
عشَّقْتَني يا فاتني بالغنا وكنت من قبل له عاشقا يا ما أحيلاه وأشهاه من
غضارة عيش ما أعانيه أم ضنك
غضارةُ عيشٍ ما أعانيهِ أمْ ضنْكُ ففي لحظِه السَلمُ الرغيبةُ والفتْكُ أبيتُ وحظُّ القلبِ من فتكاتِه
وعصفورة للتوت تشدو موقعا
وعصفورة للتوت تشدو موقَعاً على الغصن إِهزاجاً فتأخذ بالعَقْلِ إِذا ما غدت تزقو حكى لك صوتها
حين بان الخليط وازداد وجدي
حين بانَ الخليطُ وازدادَ وجدي قلت والدمع في الخدودِ يسيل يا رسولي إليه روحيَ خذها
قطبت وجهها وعبست الطر
قَطَّبَتْ وجهَها وعبَّسَت الطر فَ وأرخَتْ من الدموع لآلي فاَنثنىْ القلبُ مُذْ رآها جريحاً