ما للرياض تنمنمت أدواحها
ما للرياضِ تَنَمْنَمَتْ أدواحها وترنَّمتْ فوقَ الغصونِ فِصاحُها وتدرَجتْ فوق الخمائلِ غُدْرها
عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن النقيب لأن أباه كان نقيب الأشراف في بلاد الشام، وكان عالماً محققاً ذا مكانة سياسية واجتماعية ودينية.