يا لائمي في خادم لي سيد
يا لائمي في خادمٍ لي سيدٍ قسماً لقد زدت السلوّ نفورا ولقد أدرت على المسامعِ قهوةً
الناشر
1728 قصيدة
من مبلغ الأدباء أن يدي
من مبلغ الأدباء أن يدي ظفرت بوافي الودّ موفور ووجدت في أفق البيان هدىً
يخفي الضنا جسمي إذا أبصرت
يخفي الضنا جسمي إذا أبصرت عيني شعور الغيد فوق الظهور لفهمك الغفلة يا عاذلي
هنئت صوما ترتجي أو تختشي
هنئت صوماً ترتجي أو تختشي من قاصدٍ أو حاسدٍ مغرور هذا تفطّره من الإفطار أو
وتاجر قلت له إذا رنا
وتاجر قلت له إذا رَنا رفقاً بقلبٍ صبره حائر ومقلة تنهب طيب الكرى
سال العذار بعنبر متأرج
سال العذار بعنبرٍ متأرّج وأتت محاسنُ وجهه في عسكر يا عاشقين يجادلون وُشاتهم
والى شهي الرشف وقتا وفي
وَالى شهيّ الرشف وقتاً وفي وقتٍ له التحكيم والقهر لسانهُ في فمِه قائل
جرى دمع عيني فانثنى الحب مغضبا
جرى دمع عيني فانثنى الحبّ مغضباً وقال أراه في الهوى فاضحاً سرّي واقسم مالي في الهوى فرجٌ سوى
أشكو جفا غادة عراني
أشكو جفا غادةٍ عراني من لوعة الصدّ ما عراها ضنيت والدَّمع ملءُ جفني
ماذا لقيت بمن أعشت روائحها
ماذا لقيت بمن أعشت روائحها عيني وضاق بها صبري ومصطبري قستْ وقالت ترى حسني فقلتُ لها