أدام الله مولانا العليا
أدام الله مولانا العليا يُحاكي الزُّهر والزَّهر الْجنيا ذكي الْخُلق زين الْخَلق يحي الن
الناشر
415 قصيدة
إن رجالا زينوا الحليه
إِنَّ رِجَالاً زَيَّنُوا الْحِلْيَهْ حَلاَّهُمُ الزَّمَانُ بِالْحِلْيَهْ حِلْيَةِ يَاقُوتِ الرَّشَادِ وَنَا
كتبت بمكتب أبيات شعر
كَتَبْتُ بِمَكْتَبٍ أَبْيَاتَ شِعْرٍِ تُفِيدُ أَخَا النُّهَى مَرَحاً وَزَهْوَا يُمِيتُ بَدِيعُهُنَّ كُلَّ وَصْفٍ
لله يوم شربنا فيه كأس منى
لِلَّهِ يَوْمَ شَرِبْنَا فِيهِ كَأْسَ مُنىً بَيْنَ الْحَدَائِقِ مِنْ أَطْوَادِ اغْصَاوَهْ غَاضَتْ بُحَيْرَةُ هَمِّي يَوْمَ ذَاكَ…
أيا من فيه للظمآن ري
أَيَا مَنْ فِيهِ لِلظَّمْآنِ رَيُّ وَمَنْ عَلْيَاهُ لِلدُّنْيَا حُلِيُّ وَمَنْ جَلَّى سَنَا شَمْسِ الْمَعَانِي
ألا عذ بالضريح التاودي
أَلاَ عُذْ بِالضَّرِيحِ التَّاوُدِيِّ وَمَا قَدْ ضَمَّ مِنْ ذَاكَ الْوَلِيِّ وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْمَوْلَى الْمُرَجَّى
أكلنا يوم لمطتنا المريه
أَكَلْنَا يَوْمَ لَمْطَتِنَا الْمَرِيَّهْ كَسَكْسُونَا بِزُبْدَتِهِ الطَّرِيَّهْ وَأَسْبَلْنَا الْحَلِيبَ عَلَيْهِ حَتَّى
يا سادتي عبد على أبوابكم
يَا سَادَتِي عَبْدٌ عَلَى أَبْوَابِكُمْ مُتَطَفِّلٌ يَرْجُو الذِي يُنْجِيهِ قَدْ قَارَعَتْهُ ذُنُوبُهُ وَعُيُوبُهُ
بالقصر سادات ذوو هدي
بِالْقَصْرِ سَادَاتٌ ذَوُو هَدْيِ رَضَعُوا لِبَانَ الْمَجْدِ مِنْ ثَدْيِ صَاغُوا مُبَالَغَةً لِجَرْيِهِمُ