فسمونا والفجر يضحك في الشرق
فسمونا والفجر يضحك في الشر ق إلينا مبشراً بالصباحِ والثريا كراية او كجام
الناشر
117 قصيدة
له من عيون الوحش عين مريضة ومن
له من عيون الوحش عين مريضة ومن خضرة الريحان خضرة شاربِ كأن غلاماً ماهراً خطه له
ما زلت أشتاق نارا أوقدت لهما حتي
ما زلت أشتاق ناراً أوقدت لهما حتى ظننت عذاب النار قد عذبا يعلو الدخان بسود من ذوائبها
هو بحر من مائه ذائب التبر وأدني
هو بحر من مائه ذائب التب ر وأدنى احجاره الياقوتُ لي طعام من داره وشراب
أفارق بغداد لا عن قلى
أفارق بغداد لا عن قلى وأسري الى البين لا عن قرم أروح وأغدو ولي قائدا
يشبهه المداح في البأس والندى
يشبهه المداح في البأس والندى بمن لو رآه كان اصغر خادم ففي جيشه خمسون ألفاً كعنتر
لي فيك التي ترى البحتري
لي فيك التي ترى البحتر ي امتاز في نظمها أبا تمامِ فهي لفظ سهل ومعنى بديع