- Advertisement -
الناشر

أبو الخير الطباع 22 مادة
- 22 مادة
محمد خير، أبو الحسن، المعروف بأبي الخير الطباع. شاعر، مربّ أديب، من أهل دمشق مولداً ووفاة، أنشأ بها (المدرسة الوطنية) وكان الناس في أشد الحاجة إلى مثلها، فنمت في أيامه نمواً سريعاً وسميت بعد وفاته (الكلية العلمية الوطنية) ولا تزال إلى اليوم في طليعة المدارس الثانوية الأهلية. له نظم جمع في (ديوان أبي الحسن - ط)، و(فتح العلام - ط)، و(رسالة في الانتصار للكمال ابن الهمام)، و(رسالة - خ) انتقد فيها شرح ديوان أبي تمام لمحيي الدين الخياط، و(أرجوزة في النحو - ط)، و(أرجوزة في الصرف - ط)، و(المحاورات المدرسية - ط)، و(مقامة خيالية - ط) في المفاضلة بين الشريف الرضي والمتنبي، و(عقد اللآل في الحكم والأمثال - ط).
جزاك ربي علَى ما قلت صالحة وايد القول منك النجح في العمل فمن يساعد بني الآداب يبق له
أيا ابن زهير لست أعطيك بعدها
أيا ابن زهير لست أعطيك بعدها سلاماً ووداً والمكان رحيب لقد كنت قبل اليوم أحسب انك ال
يا شعب إن بلغت أبنآء موطننا
يا شعب إن بلغت أبنآء موطننا هذا الرقي من الأفكار فازدهر هذا النشيط من الطلاب بشرنا
نعم الوليد لعمر الله أنت إذا
نعم الوليد لعمر الله أنت إذا ما ذم بين الأنام الوالد الولدا فإن مثلك من يرثي لحالته
- Advertisement -
وشكرت ما أوليتني ونشرته
وشكرتُ ما أوليتني ونشرتُه في الناسِ فهو مُشَرِّقٌ ومُغَرِّبُ
أبا حسن طال انتظار عصابة
أبا حسنٍ طال انتظارُ عصَابةٍ رَجَتكَ لما يُرجَى له الماجدُ الحرُّ وقد حان بل قد هانَ لولا المطال أن
تخير والدي وضي باحدى
تخّير والدي وضي باحدى ال مدارس كي افوز بحسن صك فلم اتمم سوى عامين حتى
يا قبلة نلتها على دهش
يا قُبلةً نِلتُها على دَهَشٍ من ذي دلالٍ مُهَفهَفٍ غَنج قد حيَّر الخِشفَ غُنجُ مُقلتهِ
- Advertisement -
من وقتها قد تركت العلم حيث رأت
من وقتها قد تركت العلم حيث رأت عيناي ما يعجز الافهام معرفته فان يك العلم هذا فالجهول اذن