الناشر
أبو الرقعمق 29 قصيدة
أحمد بن محمد الأنطاكي. شاعر فكه، تصرف بالشعر جداً وهزلاً ومجوناً. وهو أحد شعراء اليتيمة، ومن المداح المجيدين. أصله من أنطاكية، وأقام بمصر طويلاً يمدح ملوكها ووزراءها وتوفي فيها. له كتاب (رستاق الاتفاق).
كل بشعري مفتون ومشغوف
كل بشعري مفتون ومشغوف وجيد الشعر منعوت وموصوف كلفت من أمرهم ما لا أقوم به
لو نيل بالمجد في العلياء منزلة
لو نيل بالمجد في العلياء منزلة لنال بالمجد أعنان السموات يرمي الخطوب برأي يستضاء به
كفى ملامك ياذات الملامات
كفى ملامك ياذات الملامات فما أريد بديلاً بالرقاعات كأنني وجنود الصفع تتبعني
توهمت أمرا فلم أنبس
توهمت أمراً فلم أنبس بحرف وناديت بالأكؤس حميا كأن سنا نورها
إن ربعا عرفته مألوفا
إن ربعاً عرفته مألوفا كان للبيض مربعاً ومصيفا غيرت آية صروف الليالي
قد سمعنا مقاله واعتذاره
قد سمعنا مقاله واعتذاره وأقلناه ذنبه وعثاره والمعاني لمن عنيت ولكن