يا قلب ما للهوى ومالك
يا قلبُ ما للهوى ومالك
وما لِمَن لامني ومالي
أسرفتَ يا قلبُ في هواكا
الناشر
42 قصيدة
وأغيد من أبناء لحظة شادن
وأغيدَ من أبناءِ لحظةَ شادنٍ ينوء كما يَعطو بخُوطَته البانُ وَدابتُه مهراقةٌ خلف ظهره
ألا مقت الله سعى الحريص
ألا مقت اللَهُ سعى الحريص فما جازه الذمُّ إلا إليه يسر بما في يدي غيره
لا ذنب للطرف إن زلت قوائمه
لا ذنب للطرفِ إن زلت قوائِمُهُ وهضبَةُ الحُلم إبراهيمُ يُزجِيها وكيف يحملُه طرفٌ وخردلةٌ
وبكر من بنات الدوح حبلى
وبكرٍ من بنات الدَوح حُبلى ملأتُ يدي بها وملأتُ عيني متى تفتضها ولدت ولكن
ليت الشباب الذي ولت نضارته
ليت الشبابَ الذي ولت نضارتُهُ أعطانِي الحِلمَ فيما كان أعطاني فلم تكن مِنةٌ للشيبِ أحملُها
أسائلكم لمن جيش لهام
أسائِلُكُم لِمَن جيشٌ لَهَامُ طلائِعُهُ الملائكةُ الكِرامُ أتت كُتُبُ البشائرِ عَنهُ تَترى
أشكو لذي الإحسان عبد المحسن
أشكو لذي الإحسانِ عبد المحسِنِ فلعلهُ يرثي لما قد مسني إني شعفتُ بدله ودلاله
رأى العداة ومنهم من دنا ونأى
رأى العُداةَ ومنهم من دنا ونأى فاستعملَ الماضيين السيفَ والقلَما فلا الذي فَرَّ منهُم في البلادِ نَجَا